أحياء
هل تساءلت يوما ماذا يحدث عندما ترمي بطاريه؟,او ماذا سيحدث للانسان, الحيوان, النبات, او حتى الجماد عندما ترميها؟ ربما اغلبكم او على الارجح لا يعرف لذالك سوف اخبركم بأسباب و اآاثار, و سكون لكم خلفيه حول الموضوع.
لنبدأ مع أين يذهب؟، ونحن نعلم جميعا أن القمامة ليست بوابة سحرية تستطيع ان ترمي أي شيء فيها، وتختفي تماما عن الوجود، أتمنى أن يكون كذلك ولكنها ليست، على أية حال هناك طرق للتخلص من تلك النفايات الضار بطرق كثيره مثل : إعادة التدوير، والطمر، والحرق، وأكثر من ذلك كثيرا.
وكيف تؤثر علينا ؟، البطاريات لها أحماض ومعادن ثقيلة، فقد تمرر تيارا كهربائيا يمكن أن يضرار او ان يقتل الأنسجة. (أي من أنواع متميزة من المواد التي تصنع الحيوانات أو النباتات، والتي تتكون من الخلايا المتخصصة ومنتجاتها)، وهناك دلائل على ذلك لكي تعرف إذا كانت أي مادة كيميائية بداخل جسدك مثل : الاحمرار في الشفاه الفم مع اللسان و يلتهب ، أو أن يتحول لون الأسنان الى اللون الأسود أو اللون الرمادي، أو أن الشخص يستمر في البلع دون اي سبب منطقي ، سيلان اللعاب لا اراديا ، او الم خاصه في البطن او اي موضع من الجسم.
كيف يمكننا تخزينها بطريقة لن يؤثر علينا ؟، تنصح الأبحاث أنه من المستحسن اان تكون درجة حرارة التخزين بالنسبة لمعظم البطاريات 15 ° C.
والسؤال الكبير هو كيف يمكننا إعادة تدويرها ؟، الآن ربما هنالك 97٪ أو أكثر حتى من بطاريات حمض الرصاص يعادة تدويرها في الولايات المتحدة الأمريكية، ويتم تدوير فقط 20٪ إلى 40٪ من بطاريات الهاتف المسهلكه ، وأيضا يتم تدوير 98٪ من البطاريات الحمضية، و ن كان الشخص يتخلص من البطاريات بشكل صحيح اذا لا عيب في استخدامها، على سبيل المثال: البطارية NiCds تم التخلص بشكل غير صحيح يمكن أن يكون هناك ضرر أيضا بأنها يمكن أن تكون مدمرة، وإذا تم التخلص منها بلا مبالاة في مقالب القمامة ل الكادميوم يذوب ببطء، وتتسرب إلى إمدادات المياه، وأيضا بطارية ليثيوم الاوليه النثر الليثيوم اذا كان الليثيوم مكشوفا في عمليه التدويد فمن الممكن ان يسبب حريقا كبيرا مدمرا, سيحدث كل هذا لان البطاريه لم يتم تدويرها بشكل صحيح و سليم بحيث لا يكون فيه ضرر لاي مخلوق حي من انسان او حيوان او نبات او حتى جماد.
هل يهتمون الناس؟, ليس الجميع مهتم, حتى ان البعض لا يعرف ما يجري, لهذا الامريكي العادي في USA ثمانيه الاف بطاريه سنويا, و الان تخيل هذا على كل امريكي , كم برأيك سيكون حجم النفايات, او على كل شخص في العالم !, ستكون تلك كيمه ضخمهمن النفيات الصلبه, في كندا جمعت 960 طن متري من بطاريات حمض الرصاص لتدوير عام 2003.
هل تساءلت يوما ماذا يحدث عندما ترمي بطاريه؟,او ماذا سيحدث للانسان, الحيوان, النبات, او حتى الجماد عندما ترميها؟ ربما اغلبكم او على الارجح لا يعرف لذالك سوف اخبركم بأسباب و اآاثار, و سكون لكم خلفيه حول الموضوع.
لنبدأ مع أين يذهب؟، ونحن نعلم جميعا أن القمامة ليست بوابة سحرية تستطيع ان ترمي أي شيء فيها، وتختفي تماما عن الوجود، أتمنى أن يكون كذلك ولكنها ليست، على أية حال هناك طرق للتخلص من تلك النفايات الضار بطرق كثيره مثل : إعادة التدوير، والطمر، والحرق، وأكثر من ذلك كثيرا.
وكيف تؤثر علينا ؟، البطاريات لها أحماض ومعادن ثقيلة، فقد تمرر تيارا كهربائيا يمكن أن يضرار او ان يقتل الأنسجة. (أي من أنواع متميزة من المواد التي تصنع الحيوانات أو النباتات، والتي تتكون من الخلايا المتخصصة ومنتجاتها)، وهناك دلائل على ذلك لكي تعرف إذا كانت أي مادة كيميائية بداخل جسدك مثل : الاحمرار في الشفاه الفم مع اللسان و يلتهب ، أو أن يتحول لون الأسنان الى اللون الأسود أو اللون الرمادي، أو أن الشخص يستمر في البلع دون اي سبب منطقي ، سيلان اللعاب لا اراديا ، او الم خاصه في البطن او اي موضع من الجسم.
كيف يمكننا تخزينها بطريقة لن يؤثر علينا ؟، تنصح الأبحاث أنه من المستحسن اان تكون درجة حرارة التخزين بالنسبة لمعظم البطاريات 15 ° C.
والسؤال الكبير هو كيف يمكننا إعادة تدويرها ؟، الآن ربما هنالك 97٪ أو أكثر حتى من بطاريات حمض الرصاص يعادة تدويرها في الولايات المتحدة الأمريكية، ويتم تدوير فقط 20٪ إلى 40٪ من بطاريات الهاتف المسهلكه ، وأيضا يتم تدوير 98٪ من البطاريات الحمضية، و ن كان الشخص يتخلص من البطاريات بشكل صحيح اذا لا عيب في استخدامها، على سبيل المثال: البطارية NiCds تم التخلص بشكل غير صحيح يمكن أن يكون هناك ضرر أيضا بأنها يمكن أن تكون مدمرة، وإذا تم التخلص منها بلا مبالاة في مقالب القمامة ل الكادميوم يذوب ببطء، وتتسرب إلى إمدادات المياه، وأيضا بطارية ليثيوم الاوليه النثر الليثيوم اذا كان الليثيوم مكشوفا في عمليه التدويد فمن الممكن ان يسبب حريقا كبيرا مدمرا, سيحدث كل هذا لان البطاريه لم يتم تدويرها بشكل صحيح و سليم بحيث لا يكون فيه ضرر لاي مخلوق حي من انسان او حيوان او نبات او حتى جماد.
هل يهتمون الناس؟, ليس الجميع مهتم, حتى ان البعض لا يعرف ما يجري, لهذا الامريكي العادي في USA ثمانيه الاف بطاريه سنويا, و الان تخيل هذا على كل امريكي , كم برأيك سيكون حجم النفايات, او على كل شخص في العالم !, ستكون تلك كيمه ضخمهمن النفيات الصلبه, في كندا جمعت 960 طن متري من بطاريات حمض الرصاص لتدوير عام 2003.
ما هي الآثار الضاره التي لديها عليك؟، بعض البطاريات لديها معدن الزئبق الضارة التي يمكن ان يتم امتصاصها من خلال الجلد، وأيضا الكادميوم، انها تمر من خلال على الأرض والمياه الجوفية والمياه السطحية، وأيضا تطلق الغازات السامة عند حرقها ، لذلك يمتص الكادميوم بسهولة من قبل النبات، وهكذا فإنه يذهب إلى الجذور، والفواكه والخضروات وأيضا المياه، ونحن البشر والحيوانات الذين تأكل هذه النباتات ضحايا تحت رحمتها, تشير الدراسات إلى أن لها تأثيرات لنا، على سبيل المثال أنه قد يسبب التقيؤ، والإفراط انخفض إفراز اللعاب، وألم في البطن والكبد ,والفشل الكلوي، وتهيج الجلد، والصداع، والربو، والعصبية، و يقلل الذكاء لدى الأطفال وحتى السرطان في بعض الأحيان، وذلك هو البوتاسيوم لأنه إذا تسرب فإنه يمكن أن يسبب حروقا كيميائية شديدة تؤثر على العينين والجلد، وأيضا غاز الميثان الغاز الذي قد يؤدي إلى التغيرات المناخية العالمية ..
هل اعاده التدوير فكره جيده حقا؟, حسنا التدوير فكره افضل من ان ترميها فقط في القمامه, لان اذا رميتها فسيكون هنالك كوارث كبيره, و مع ان التدوير له جوانبه السيئه فله جوانبه الايجابيه ايضا, على سبيل المثال توفير الموارد الطبيعيه , أو توفير الطاقة، ويقلل من التلوث، كما يقلل الحاجة إلى مكب النفايات، وهكذا كل هذا سيؤدي إلى بيئة أكثر أمنا.
هل هناك حل لهذا كله ؟، بالطبع هناك لأن لكل مشكلة هناك دائما حل، لدينا فقط للعثور عليه والعمل معا، لذلك بحثت عن بعض الحلول على سبيل المثال عن طريق البطاريات القابلة لإعادة الشحن أكثر من البطاريات الأولية، بهذه الطريقة يمكننا خفض عدد البطاريات، وبطاريات الشراء التي لديها كمية أقل من الكادميوم والزئبق والمواد الضارة الأخرى، للحفاظ على أجسامنا والبيئة التي نعيش فيها آمنة وصحية، وان تكون اكثر اخضرارا, وأيضا ربما يضع قوانين أكثر صرامة حول التخلص من البطاريات ، والاعتماد على أكثر مصدر طبيعي مثل الريح والماء وضوء الشمس بهذه الطريقة فإننا يمكن أن تقلل من عدد من البطاريات والضرر لديهم علينا, لمستقبل اصح و افضل.
حتى هذه المغزى من كل هذا ان علينا أن نكون حذرين برعاية بيئتنا، وليس فقط لنا ولكن فهنالك الكثير من الأشخاص آخرين، والأهم منهم للأجيال القادمة، حتى يتمكنوا من العيش حياه اكثر صحة ونظافة واخضرارا ،و لحل قضيه نفايات البطارية، وجعل الارض مليئه بالخضره, وأيضا لا نتحدث علنا فقط بل الحيوانات والنباتاتايضا ، يجب ان نحل هذه الأزمة لهم وعن ما ينتظرهم في المستقبل، فالنعمل معا ونرفع رؤوسنا مفخرين، لصنع مستقبلا أفضل.